يبدو أن مخطوطات "مزامير داود" ستظل على غموضها القديم حتى نهاية الزمان، ولكن غموض هذه الأيام يكمن في تعرضها للسرقة منذ عدة أسابيع، ثم العثور عليها في ظروف مثيرة، ولأن مصر تمتلك ثروات أثرية أخرى غير "المزامير" مثل لوحة خروج بني إسرائيل، فإن ما حدث مع "المزامير" الأسطورية ربما يتكرر مع مخطوطات أثرية أخرى لا سيما ما يتعلق بآثار اليهود القديمة. أصابع الاتهام تشير دائماً الى اليهود والإهمال في متاحفنا، وإذا كانت الظروف قد أتاحت لا استعادة "مزامير" السحر ...
سحر يهودى لخراب البيت